على مدى الأشهر الثمانية عشر الماضية، تنقّلنا من مركز علاج إلى آخر في دبي، ولكننا لم نجد في أي من هذه المراكز ما وجدناه في السيدة إيمانيويلا من كفاءة وخبرة ومهارة، فبمعرفتها الضليعة بعلاج تعذر أداء النطق CAS لدى الأطفال ومحفزات إعادة هيكلة الأهداف الصوتية للعضلات الفموية PROMPT وغيرها من العلاجات، أصبحت ليلي الآن تناديني “ماما”، فأثلجت صدري وسرت خاطري.
لقد كان من المذهل بحق رؤية التقدم الذي أحرزته ليلي على مدى الشهر الماضي والذي لم يكن ممكناً لولا جهود السيدة إيمانيويلا. وأنا أشعر الآن أنه وبدعم من السيدة إيما، ستتمكن طفلتي من الكلام في المستقبل ونحن ممتنون عظيم الامتنان لها ولجميع أفراد هاي هوبس.